تنويه هام
لقد كنا نود لو استطعنا أن ندرج مع كل كتابة مما خلفته الأديبة صالحة رحوتي
مخطوطا، تاريخ كتابته لأول مرة بخط يدها. لكنه تعذر علينا التمكن من هذا التوثيق الدقيق
كما تعذر علينا التأكد من أن ما ننشره هنا من إنتاج الأديبة الخالدة لم يسبق لها أن نشرته
في حياتها ، خاصة و أنها كانت من الكاتبات النشيطات جدا على الإنترنت
لذلك فنحن نلتمس من كل من يتابع ما ننشره هنا أن ينبهنا-مشكورا- إلى ما قد يكون قرأه
منشورا من قبل مع التفضل بإطلاعنا على عنوان الموقع السيبرني أو المنبر الورقي
الذي سبق إلى نشر ما أعيد نشره هنا
و شكرا لكم جميعا على تعاونكم
و تقبل الله منا و منكم هذا العمل الواجب قيامنا به لنشر العلم و الأدب و تعميم الفائدة
و تيسير مأمورية الأساتذة الباحثين
***
عن صالحة رحوتي المقيمة حاليا في دار السلام بجوار رب الأنام
غفران الصالحي-ابنتها البارة
شاعر السلام الإسلامي جلول دكداك- مدير موقع: روضة صالحة- قصة القصة
***
تعليقات زوار روضة صالحة: قصة القصة
يمكن لزوارنا الكرام أن يكتبوا تعليقاتهم على ما يقرأونه في هذا الركن و في أي ركن آخر
من هذا الموقع بشرط أن يذكروا عنوان موضوع تعليقهم ، لأن عددا من المواد قد تنشر تباعا
في الركن ذاته قبل الانتقال إلى صفحات أخرى منه
و شكرا لكم على حسن تفهمكم
__________________________________________________________
القصة الأولى
نشرت هنا يوم الجمعة 26 رجب 1431 / 9 يوليو 2010
أنقر على النص لتكبيره
__________________________________________________________________
اود ان اشكر بداية الشاعر الصادق السيد الدكداك
RépondreSupprimerفيما يخص هذا النص اردته ان يكون من اول ما ينشر لما يحمل في طياته من دروس تربوية تصور بطريقة نقدية العلاقة بين الاب و الابن بطريقة لا تخلو من الجمالية والرونق
وما اعجبني شخصيا كان تناول هذه العلاقة من وجهة نضر الابن
فكثيرا ما يكون الابن سببا في هداية والده و مشكاة تضيئ حلكة الطريق امامه
بدلا من ان يكون تابعا و ان يقع في مستنقع الاثام الاسن